يايا توريه - yaya toure
تاريخ الولادة :
مكان الولادة :ساحل العاج (بواكيه)
حول يايا توريه
جنيجنيري يايا توريه (أو كما ينطق بالفرنسية نيينييري يايا توريه وينطق باللغة العربية يحيى توريه) (بالفرنسية: Gnégnéri Yaya Touré) (مواليد 13 مايو 1983 في بواكيه) هو لاعب كرة قدم إيفواري لعب في مركز الوسط مدافع .
مسيرته الكروية
- أوليمبياكوس
انضم توريه إلى أوليمبياكوس في عام 2005. وقد وصفه أخيه الأكبر بـ «باتريك فييرا الجديد». فاز أولمبياكوس بالثنائية في ذلك الموسم، وكان توريه أحد اللاعبين الأساسيين. كان أدائه في اليونان مثيراً للإعجاب وجذب اهتمام العديد من الأندية.
- موناكو
بعد تمثيل ساحل العاج في كأس العالم 2006 ، وقع يايا توريه مع فريق موناكو الفرنسي في أغسطس 2006. ومع ذلك، كان لديه علاقة مضطربة مع المدرب آنذاك لاسزلو بولوني ، وقال يايا أن بولوني رفض السماح له باللعب في خط الوسط المفضل له. سرعان ما تمت إقالة بولوني مع موناكو في المركز قبل الأخير في جدول الدوري.
تم تعويض المقال بولوني بالمدرب لوران بانيد الذي أظهر قدرات توريه الحقيقية في وسط الملعب في النصف الثاني من الموسم، حيث سجل خمس أهداف وأنقذ موناكو من شبح الهبوط. أثبت توريه نفسه كلاعب أساسي في وسط الملعب، وتلقى اهتمام من جميع أنحاء أوروبا ليقرر الانضمام لبرشلونة في صيف 2007.
- برشلونة
انضم يحيى توريه لبرشلونة الاسباني مقابل 10 ملايين يورو (6.7 مليون باوند)، ولعب لأول مرة في 26 أغسطس 2007 في افتتاحية الدوري أمام راسينغ سانتاندير.
في عام 2007، سجل يحيى أول أهدافه في المباراة التي جمعت برشلونة بإنتر ميلان في كأس خوان غامبر والتي انتهت بنتيجة 5-0 للفريق الكتالوني. كما سجل أول أهدافه الرسمية في الدوري الإسباني أمام أتلتيك بيلباو في المباراة التي انتهت بفوز برشلونة 3-1.
في بدايات موسم 2008-2009 فضّل المدرب الجديد بيب غوارديولا سيرجيو بوسكيتس على توريه ليلعب في المركز الدفاعي لثلاثي خط وسط برشلونة. في نهائي دوري أبطال أوروبا 2009، لعب يحيى كقلب دفاع بسبب الإصابات والغيابات التي شهدتها تشكيلة الفريق رغم أنه بدأ مباراتين فقط كلاعب أساسي. في يونيو 2010، سمح برشلونة ليحيى توريه بالبحث عن نادي للانتقال له.
- مانشستر سيتي
انتقل توريه الى نادي مانشستر سيتي في عام 2010 وأصبح أحد أهم نجومه على الاطلاق ، مساهماً بفوز ناديه بالعديد من الالقاب المحلية ، واستمر يايا مع ناديه حتى نهاية موسم 2017 – 2018 ، علماً أنه قضى مواسمه الأخيرة كلاعب احتياطي بعد قدوم مدربه السابق في برشلونة الاسباني غوارديولا ، وقد شهدت العلاقة بينهما خلافات كثيرة لم تظهر على الاعلان حتى خروج توريه من ناديه ، فقد صرح بأن غوارديولا عنصري ويكره اللاعبين الأفارقة ولا يرغب بإشراكهم كأساسيين ، ليرد عليه المدرب الاسباني بأنه كاذب .